الربة ايزيس.. أم المصريين
شكوي لايزيس من ابراهيم العريس
ناقد عربي مدع ومعقد مقيم في باريس ، يضمر الكراهية ل " سينما ايزيس " بشكل مرضي، ومريض بالفعل، ويحتاج الي علاج نفساني، لايكف عن قصف اصدقاء سينما ايزيس، ومن ضمنهم الناقد اللبناني الكبير ابراهيم العريس، الذي سعدنا مؤخرا بصداقته وصحبته في مهرجان الفيلم العربي روتردام، لايكف عن قصفهم بمقالاته الرديئة ومطولاته عن المواقع السينمائية علي الشبكة واشياء أخري، في حين لم يطلب منه احد ذلك ، وكلها شتائم في شخصنا، وحقد علي سينما ايزيس، ولن نعيرها في سينما ايزيس اي اهتمام. وقد نبهنا كل من التقينا بهم، نبهونا الي الشرور التي يرتكبها هذا الناقد، وافعاله القذزة ، حيث يتابع بانتظام مانكتبه في سينما ايزيس، فيتكفل بتشويه كلامنا ، والابتزاز علي حساب ما يكتب ، من دون واعزاخلاقي او ضمير ، حيث تعود الطعن في الظهر من الخلف، لمن يرأفون بحاله ويخدعون بمسكنته ويحسنون اليه، فيلدغهم-حذار- مثل ثعبان
شكوي لايزيس من ابراهيم العريس
عن ناقد مدع يدلف الي صناديق البريد الاليكتروني مثل اللصوص من دون استئذان
ناقد عربي مدع ومعقد مقيم في باريس ، يضمر الكراهية ل " سينما ايزيس " بشكل مرضي، ومريض بالفعل، ويحتاج الي علاج نفساني، لايكف عن قصف اصدقاء سينما ايزيس، ومن ضمنهم الناقد اللبناني الكبير ابراهيم العريس، الذي سعدنا مؤخرا بصداقته وصحبته في مهرجان الفيلم العربي روتردام، لايكف عن قصفهم بمقالاته الرديئة ومطولاته عن المواقع السينمائية علي الشبكة واشياء أخري، في حين لم يطلب منه احد ذلك ، وكلها شتائم في شخصنا، وحقد علي سينما ايزيس، ولن نعيرها في سينما ايزيس اي اهتمام. وقد نبهنا كل من التقينا بهم، نبهونا الي الشرور التي يرتكبها هذا الناقد، وافعاله القذزة ، حيث يتابع بانتظام مانكتبه في سينما ايزيس، فيتكفل بتشويه كلامنا ، والابتزاز علي حساب ما يكتب ، من دون واعزاخلاقي او ضمير ، حيث تعود الطعن في الظهر من الخلف، لمن يرأفون بحاله ويخدعون بمسكنته ويحسنون اليه، فيلدغهم-حذار- مثل ثعبان
تعود هذا الناقد المدع هكذا علي شغل دولة المخابرات في بلده الاصلي ، للايقاع بين الناس والترهيب، والدخول الي بيوت الناس- اي صناديق البريد الاليكتروني- من دون استئذان ، تماما كما تفعل شرطة المخابرات في بلده.ومن ضمن اعماله الدنيئة القبيحة التي سمعناها مؤخرا اثناء حضورنا مهرجان الفيلم العربي في روتردام انه قد كرس جل وقته للتآمر علي سينما ايزيس وصاحبها،مثال ذلك أنه قدم عريضة الي مهرجان القارات الثلاث في نانت.فرنسا، يتهمنا فيها بأننا نحاول استغلال أسم المهرجان لكسب منافع شخصية، لكن ادارة المهرجان تنبهت الي حقيقته واغراضه، حين تمسح بمدير المهرجان فيليب جالادو في قرطاج ، وطلب منه ان يعمل مع المهرجان، في محل زميل وصديق عربي يعيش في نانت ويشتغل مع المهرجان منذ سنوات، وكان نفس الزميل رشح الناقد المذكور للمشاركة في لجنة تحكيم احدي المهرجانات في منطقة الخليج ، فاذا به بعد ان شارك في اللجنة، وقبض المعلوم ، اذا به يعرض خدماته علي ادارة المهرجان، ويطلب منها ان تفصل ذلك الزميل الذي رشحه، ليشتغل هو في محله، وذكر للادارة بأن الزميل الذي رشحه لايفقه في السينما شيئا ، وكانت هذه مكافأته- لا حول ولا قوة الا بالله - علي جميله
ومازال ذلك الناقد يحاول ذات الشييء مع مهرجانات وتظاهرات اخري فيعرض عليها خدماته في مكان اي زميل آخر ، وكانت له محاولة مع مهرجان الأسكندرية السينمائي باءت بالفشل عندما تولي رئاسة المهرجان المخرج محمد كامل القليوبي، وكانت دورة فاشلة ومشهودة في تاريخ المهرجان، ومع ذلك تجده يكتب في بطاقته المهنية انه مراسل ومندوب المهرجان في فرنسا ، علي الرغم من اننا نتعاون بهذه الصفة مع مهرجان الاسكندرية، منذ اكثر من 15 عاما،من موقع عملنا واقامتنا في باريس، ومازلنا
كا سمعنا ايضا انه عرض بالفعل علي ادارة مهرجان روتردام ان يشرف علي الموقع التابع لمهرجان الفيلم العربي " شبكة السينما " في محل الناقد المصري الذي يشرف علي الموقع، كما ان ذات الناقد الذي لايخجل من نفسه وافعاله الدنيئة، لايكف عن قصف بريدنا الاليكتروني الشخصي بمقالات ناقد عربي آخر ودعوتنا الي قراءتها، في حين ان احدا لم يطلب من هذا المتطفل، الداخل الي صناديق البريد الشخصي هكذا من دون استئذان وبوقاحة لاحد لها شيئا
سينما ايزيس تعتذرلاصدقائها عن وجع الدماغ والصداع الذي يسببه هذا الناقد للجميع بمكاتباته ومراسلاته الوقحة لمن لايطلبها ، والتطفل عليهم من دون استئذان
كا سمعنا ايضا انه عرض بالفعل علي ادارة مهرجان روتردام ان يشرف علي الموقع التابع لمهرجان الفيلم العربي " شبكة السينما " في محل الناقد المصري الذي يشرف علي الموقع، كما ان ذات الناقد الذي لايخجل من نفسه وافعاله الدنيئة، لايكف عن قصف بريدنا الاليكتروني الشخصي بمقالات ناقد عربي آخر ودعوتنا الي قراءتها، في حين ان احدا لم يطلب من هذا المتطفل، الداخل الي صناديق البريد الشخصي هكذا من دون استئذان وبوقاحة لاحد لها شيئا
سينما ايزيس تعتذرلاصدقائها عن وجع الدماغ والصداع الذي يسببه هذا الناقد للجميع بمكاتباته ومراسلاته الوقحة لمن لايطلبها ، والتطفل عليهم من دون استئذان
اذ انه لم يبلغ ولايدرك بعد، أن للبيوتات وصناديق البريد حرمة ، ومن واجب الداخل كما تعلمنا وتربينا ان يطرق اولا الابواب، ويطلب الاذن بالدخول ، لا ان يتهجم مثله، ويتسلل الي الداخل مثل اللصوص، ليلقي فيها بقاذوراته،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق