شهادة على " حدث " و فيلم
بقلم
منى غباشي
المسافة الفعلية فبما بين حي "قلعة الكبش" من أعمال شياخة السيدة زينب و"المركز الثقافي الفرنسي" بالمنيرة-جنوب القاهرة-تستغرق سيرا علي الأقدام اقل من عشرين دقيقة تقريبا،.. ولكنها مسافة كانت شاسعة جدا في خيالات واحلام الفتي"صلاح"، المطل علي المستقبل المتدفق ، ..حبا للفن السابع، و.. للشاشة الفضية ..
مخرج الفيلم الناقد السينمائي صلاح هاشم
لم يكن " صلاح " ليقترب في صباه المبكر من جرأة التفكير في المرور بثقة، بجوار بوابة هذا المركز التي تنقلك في رحابة الي اجواء فرنسية ثقافية واجتماعية بحتة
.
لكن .. ها هو اليوم -..الاول من اكتوبر2014- يقف في اكبر قاعات المركز يحيي الحضور، وقد استقبلوة فور انتهاء عرض فيلمه الوثائقي"البحث عن رفاعة" بعاصفة من التصفيق والتقدير"..لا شك في انها ذات دلالات نفسية خاصة جدا بالنسبة له، في رأيي الشخصي لموقع الحدث الراهن، وعلاقته الجغرافية بقلعة الكبش.
ملصق التظاهرة السينمائية الموسيقية من تنظيم المعهد الفرنسي في مصر
انا اتخيل ان مثل هذا الترحيب الكبير والاستثقبال الايجابي من الحاضرين للعرض السينمائي، جاء ليؤكد لصلاح هاشم ، انه لم يهدر الوقت، او ضيع في الاحلام عمرا،.. وهو يتفاني.. في نضاله السبنمائي ، و..تجاربه الابداعية المتنوعة.
منى غباشي
--
منى غباشي
المسافة الفعلية فبما بين حي "قلعة الكبش" من أعمال شياخة السيدة زينب و"المركز الثقافي الفرنسي" بالمنيرة-جنوب القاهرة-تستغرق سيرا علي الأقدام اقل من عشرين دقيقة تقريبا،.. ولكنها مسافة كانت شاسعة جدا في خيالات واحلام الفتي"صلاح"، المطل علي المستقبل المتدفق ، ..حبا للفن السابع، و.. للشاشة الفضية ..
مخرج الفيلم الناقد السينمائي صلاح هاشم
لم يكن " صلاح " ليقترب في صباه المبكر من جرأة التفكير في المرور بثقة، بجوار بوابة هذا المركز التي تنقلك في رحابة الي اجواء فرنسية ثقافية واجتماعية بحتة
.
لكن .. ها هو اليوم -..الاول من اكتوبر2014- يقف في اكبر قاعات المركز يحيي الحضور، وقد استقبلوة فور انتهاء عرض فيلمه الوثائقي"البحث عن رفاعة" بعاصفة من التصفيق والتقدير"..لا شك في انها ذات دلالات نفسية خاصة جدا بالنسبة له، في رأيي الشخصي لموقع الحدث الراهن، وعلاقته الجغرافية بقلعة الكبش.
ملصق التظاهرة السينمائية الموسيقية من تنظيم المعهد الفرنسي في مصر
انا اتخيل ان مثل هذا الترحيب الكبير والاستثقبال الايجابي من الحاضرين للعرض السينمائي، جاء ليؤكد لصلاح هاشم ، انه لم يهدر الوقت، او ضيع في الاحلام عمرا،.. وهو يتفاني.. في نضاله السبنمائي ، و..تجاربه الابداعية المتنوعة.
منى غباشي
--
***
وكانت مجلة " الاهرام ابدو " التي تصدر بالفرنسية، و قبل عرض الفيلم في المركز، اعتبرته " الحدث " الأهم ..والمفضل لديها من بين كل الاحداث الثقافية والفنية التي تشهدها القاهرة العاصمة الجبارة خلال اسبوع ، وبروزته، اي وضعته في برواز لوحده ، وكتبت الصحافية نيفن لمعي عن الحدث فقالت :
Favoris de l'Hebdo
Névine Lameï
Favoris de l'Hebdo
Névine Lameï
01-10-201
1. Événement. A l’occasion de la rentrée universitaire 2014-2015, l’Institut français d’Égypte organise une soirée à l’antenne de Mounira. Une belle rencontre regroupant les nouvelles promotions des filières francophones, leurs enseignants et les alumnis du Club France-Egypte. La soirée débutera par une projection-débat du documentaire A la recherche de Rifaa, de Salah Hashem Moustafa, écrivain, réalisateur et critique de cinéma égyptien. Le film fait écho au programme de bourses de master « Rifaa Al-Tahtawi », ainsi nommé en l’honneur de cet étudiant égyptien envoyé à Paris par Mohamed Ali pacha entre 1826 et 1831. Le documentaire est le premier volet d’une trilogie sur Rifaa Al-Tahtawi. Le réalisateur retourne sur les pas du grand savant égyptien, mettant en perspective ses idées réformatrices avec l’Egypte contemporaine.
1. Événement. A l’occasion de la rentrée universitaire 2014-2015, l’Institut français d’Égypte organise une soirée à l’antenne de Mounira. Une belle rencontre regroupant les nouvelles promotions des filières francophones, leurs enseignants et les alumnis du Club France-Egypte. La soirée débutera par une projection-débat du documentaire A la recherche de Rifaa, de Salah Hashem Moustafa, écrivain, réalisateur et critique de cinéma égyptien. Le film fait écho au programme de bourses de master « Rifaa Al-Tahtawi », ainsi nommé en l’honneur de cet étudiant égyptien envoyé à Paris par Mohamed Ali pacha entre 1826 et 1831. Le documentaire est le premier volet d’une trilogie sur Rifaa Al-Tahtawi. Le réalisateur retourne sur les pas du grand savant égyptien, mettant en perspective ses idées réformatrices avec l’Egypte contemporaine.
La deuxième partie de la soirée est consacrée à un concert de Magued Matta, étudiant en 2e année au Département Francophone de Gestion de l’Université d’Alexandrie (DFGA) et son groupe de musiciens, repéré lors de la Fête des talents 2014. Le 1er octobre, à partir de 18h.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق