الاثنين، أبريل 27، 2015

لجنة المشاهدة في مهرجان القاهرة السينمائي 37 تبدأ أعمالها


الفنانة يسرا والفنان حسين فهمي استشاريان بمهرجان القاهرة السينمائي 37

"لجنة مشاهدة القاهرة السينمائي 37" تبدأ أعمالها
القاهرة . المكتب الصحفي لمهرجان القاهرة السينمائي
 أصدرت د.ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي قراراً بتشكيل لجنة مشاهدةواختيار أفلام الدورة السابعة والثلاثين للمهرجان،التي تُقام في الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر2015،وحرصت على أن تضم اللجنة كوكبة من النقاد (الأسماء مرتبة هجائياً) هم : 
حنان أبو الضياء،خالد محمود،رامي عبد الرازق،صفاء الليثي،عصام زكريا،علا الشافعي،ماجدة موريس،محمد عاطف،محمد هاشم،مجدي الطيب، بالإضافة إلى المخرجة نادين خان.
 من ناحيته عقد الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان اجتماعاَ مع أعضاء اللجنة بعد تشكيلها،أشار فيه إلى المهام المطلوبة منهم،كما اتفق معهم على القواعد التي تحكم عمل اللجنة،التي استقر رأي أعضائها على انعقاد جلستها الأولى ظهر يوم الثلاثاء 28 ابريل بمقر المهرجان.
المركز الصحفى
مهرجان القاهرة السينمائى الدولى

الجمعة، أبريل 24، 2015

سمير فريد يكتب في " مختارات سينما إيزيس " عن جوائز الدولة التقديرية التي لاتزال في القرن التاسع عشر.


مختارات سينما إيزيس

عن جوائز الدولة التقديرية التي لاتزال في القرن التاسع عشر

بقلم

 

سمير فريد
 


تذكر الزميل العزيز الناقد السينمائى محمد بدر الدين أن هذا العام 2015 هو عام مرور 50 سنة على نشر أول مقالاتى فى النقد السينمائى، وجعلنى أتذكر أهم شهادة تقدير حصلت عليها، وكانت من لويس عوض «1915-1990» فى منتصف السبعينيات عندما قال إن مقالاتى عن الأفلام فى جريدة «الجمهورية» تمثل مولد أدب جديد فى اللغة العربية هو أدب النقد السينمائى.

وقتها قلت للأستاذ والمعلم الكبير إننى أعبر عن هذا الأدب فى الصحف اليومية، ولكن هناك منابر أخرى تعبر عن ذلك الأدب أهمها النشرة الأسبوعية لنادى سينما القاهرة، وإن جيل الستينيات الذى أنتمى إليه سبقه جيل الرواد فى الخمسينيات، مثل أحمد الحضرى شيخ النقاد من دون منازع، وهاشم النحاس الذى يحتفل النقاد بعيد ميلاده الثمانين هذا العام، وأحمد راشد «1938-2006»، وفتحى فرج «1934-2001» وصبحى شفيق أطال الله عمره.

ومن المؤسف حقاً أن جوائز الدولة التقديرية لم تقدر حتى الآن أياً من نقاد السينما صناع ذلك الأدب الجديد، حسب قول لويس عوض، لا من جيل الخمسينيات ولا من جيل الستينيات، ورغم أنه الأدب الذى أضيف إلى الآداب فى القرن العشرين، أو قرن السينما، وهذا لا يقلل من قيمته بالطبع، وإنما يعنى أن هذه الجوائز لاتزال فى القرن التاسع عشر، ولم تعرف بعد أن القرن العشرين قد بدأ وانتهى، ونحن الآن فى نهاية العقد الثانى من القرن الواحد والعشرين.

بل إن من جيل السبعينيات من يستحق الفوز بجائزة الدولة التقديرية، مثل أحمد يوسف الذى ترجم من 2009 إلى 2014 عشرة كتب من المراجع الكبرى عن السينما فى العالم، صدرت عن المركز القومى للترجمة فى سبعة آلاف و393 صفحة من القطع المتوسط، وإذا لم يقدر هذا الجهد العلمى الكبير، فما الذى يقدر. أغلب جوائز الدولة التقديرية بالدور على مجموعة محددة، وليست عن الدور، وأغلب هذه المجموعة فازت عن جدارة، ولكنهم ليسوا فقط من يستحقون التقدير، الفائزون هم من «يلمعون»، ولكن ليس كل ما يلمع ذهبا، وليس كل ما لا يلمع من الصفيح.

ولست أكتب هذا المقال طالباً ترشيحى، فالترشيح لا يطلب، ولا يسعدنى الفوز بجائزة لم يفز بها أحمد الحضرى أو هاشم النحاس أو صبحى شفيق، ويكذب من يقول إنه لا يسعد بالفوز، ولكنى لست حزيناً لعدم الفوز، وإنما لعدم تقدير النقد السينمائى فى مصر، وعدم احترام الدولة عموماً لفن السينما، والمتمثل أساساً فى عدم وجود متحف للسينما أو سينماتيك، فالسينما عند هذه الدولة وسيلة للدعاية السياسية، وإذا قام بها التليفزيون فلا أهمية لها، وملهى تحصل منه ضريبة الملاهى من شبابيك التذاكر نقداً صباح كل يوم، وتكفينى ميدالية مهرجان كان الذهبية التى حصلت عليها مرتين، وجائزة مهرجان دبى التقديرية، وجائزة مهرجان نيودلهى التقديرية، حتى وإن لم أتسلم قيمتها المالية حتى الآن!

المقال نقلا عن "المصري اليوم" 

الأربعاء، أبريل 22، 2015

الناقد صلاح هاشم يكتب لـ " صدى البلد " من باريس عن الدورة 68 لمهرجان كان.




الناقد صلاح هاشم يكتب لـ " صدى البلد "  من باريس عن الدورة 68 لمهرجان كان.

باريس. من صلاح هاشم

أعلن تيري فريمو المندوب العام لمهرجان " كان " السينمائي وبحضور السيد بيير ليسكور الرئيس الجديد ،عن أفلام وفعاليات الدورة 68 الجديدة للمهرجان، التي تقام في الفترة من 13 الى 24 مايو،في مدينة " كان " الفرنسية، في أقصى الجنوب الفرنسي على البحر.وقد بدا لنا في ذلك المؤتمر الصحفي الذي عقده المهرجان يوم الخميس 16 إبريل في قاعة سينما أوجيسيه نورماندي في حي الشانزليزيه في قلب باريس..
أن " باقة " الأفلام الجميلة التي اختارها تيري فريمو من بين أكثر من 1800 فيلم وصلت المهرجان  - وتشكل هذه الباقة التي تضم 49 فيلما قائمة " الإختيار الرسمي " - ستجعل الدورة 68  الجديدة تسطع في مدينة كان مثل "كوكب منير"، بتفردها وتميزها وأفلامها..





أفلام ذلك الـ" مولد " العرمرم الذي يمثل" أكبر تجمع سينمائي في العالم" ، والذي يحب أن يطلق عليه المخرج الفرنسي البولندي الكبير رومان بولانسكي  إسم " سيرك النجوم " لكنه يروح يتساءل : لكن من منا، من منكم ، لم يحب السيرك ، في حياته ؟! .



    ولاشك أيضا أن تلك " الباقة " التي تضم أكثر من 49 فيلما جديدا من أنحاء العالم ، هكذا فكرت - سوف تفتح للمهرجان " سكة " جديدة ، تمثل  "مرحلة " جديدة للمهرجان مع رئيس جديد.مرحلة لايهتم فيها  المهرجان وبخاصة في هذه الدورة 68  ب " الزخرف " و " الشكل الخارجي" OUTLOOK بل يهتم  فيها أكثر بالـ "عمق" DEPTH في مضمون الأفلام وفكرها، وطريقة تعاملها مع تناقضات وواقع مجتمعاتنا الإنسانية ، ويركز من خلال اختيارت المهرجان لأفلام الدورة 68 على 3 عناصر أساسية تشكل أبعاد فلسفته، وموقفه حيال الدور الذي يجب أن تلعبه السينما في حياتنا، وترسخ لمباديء وقيم..
 
أولا : يلتزم المهرجان - كما صرح تيري فريمو المندوب العام للمهرجان والمكلف بإختيار الافلام في المؤتمر الصحفي – يلتزم في الدورة 68 بعرض الافلام الواقعية المرتبطة بقضايا المجتمع، ويمنحها أولوية في العرض، كما في فيلم الافتتاح الفرنسي " الرأس العارية " للمخرجة الفرنسية إيمانويل بيركو، الذي يحكي عن مشاكل المراهقين، وتحلل البني والهياكل الاجتماعية الفرنسية، كما يخبر أيضا عن تلك المحاولة الشجاعة لانتشال حدث من الضياع والدمار،على يد قاضية تلعب دورها في الفيلم الفنانة الفرنسية النجمة القديرة كاترين دينوف، وقد نوه تيري فريمو في مداخلته، بأن كاترين دينوف ستكون ضيفة المهرجان الأولى في الدورة ..
وثانيا: أكد تيري فريمو على "حرية" اختيار بعض الأفلام " المغايرة "،التي لاتعرف أبدا عما تحكي ، لكنها تسحرنا بفنها، وتجعلنا مأخوذين بما فيها من سينما، مثل فيلم " سرطان البحر " THE LOBSTER للمخرج اليوناني يورجوس لانتيموس، الذي تم اختياره ضمن الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للدورة  68 هذا العام..


وثالثا : حاول تيري فريمو وهو يختار أفلام الدورة 68 الجديدة، تحقيق نوعا من التوازن، بين أفلام المواهب الجديدة من الشباب ،من ايران والهند وكوريا والصين وغيرها، القادمة الى المهرجان من أنحاء العالم ،وإتاحة فرصة العرض لها ، وإبرازها - حيث أن تلك المواهب  من الوافدين الجدد هي التي سوف تصنع يقينا في العالم سينما الغد مستقبلا -  من ناحية، وبين أفلام المخرجين الكبار المعروفين  المكرسين من " عتاولة " المخرجين في العالم، الذين سيحطون في الدورة 68 بأفلامهم من ناحية أخرى..

مثل المخرج الأمريكي الكبير وودي آلان  الذي سوف يعرض فيلمه الجديد " اللاعقلاني " خارج المسابقة الرسمية في قسم " عروض خاصة " في المهرجان.والمخرج التايواني الكبير هو سياو سينHOU HISIAO HSIEN   ، الذي سيعرض فيلمه  " القاتلة " في المسابقة الرسمية. والمخرج الصيني الكبير جيا زانج كي JIA ZHANG-KE صاحب فيلم " لمسة خطيئة "، الذي حصل على جائزة السيناريو في دورة المهرجان لعام 2013 ، وكان من اقوى الأفلام السياسية التي عرضها المهرجان،ويعرض له في الدورة 68 فيلم " الجبال قد تفارقنا " في المسابقة الرسمية.وكذلك المخرج الامريكي الكبير جوس فان سانت GUS VAN SANT   في طليعة " السينما الامريكية المستقلة " الذي حصل على سعفة كان الذهبية من قبل بفيلم " فيل " ELEPHANT   وغيرهم..



كما أكد تيري فريمو في تصريحاته في المؤتمر الصحفي على أن السينما الفرنسية تعيش بالفعل" سنة سعيدة "، فقد تم اختيار – بالاضافة الى فيلم الافتتاح – 3 أفلام فرنسية جديدة دفعة واحدة، للمشاركة في المسابقة الرسمية ،ومازالت فرصة إنضمام افلام جديدة الى قائمة الاختيار الرسمي قائمة ،وقد يتم اختيار أفلام جديدة بالفعل يعلن عن عناوينها مع الاعلان كذلك عن أسماء أعضاء لجنة التحكيم الرسمية  لمسابقة الدورة 68 - التي سوف  يترأسها الأخوين الأمريكين كوين -.. لاحقا ، و..حتى نهاية شهر ابريل ..

 وتضم قائمة الاختيار الرسمي" OFFICIAL SELECTION   لمهرجان " كان " في دورته 68 أكثر من 49 فيلما جديدا، تتوزع على عدد من الأقسام . ويضم قسم المسابقة الرسمية الذي يمثل " قلب " المهرجان الذي تتركز عليه اشتغالات أكثر من 6 آلآف صحفي ومصور، وعادة مايضم هذا القسم الأهم أكثر من عشرين فيلما ، يضم الأفلام التالية ( 17 فيلما ) :

فيلم " الرأس المرفوعة " LA TETE HAUTE – إخراج الفرنسية إيمانويل بيركوت- فيلم الافتتاح ( خارج المسابقة ) – مدة العرض 120 دقيقة – وحكينا عن موضوعه، والحكمة في إختياره. .





فيلم " ديبان " DHEEPAN– إسم مؤقت – إخراج المخرج الفرنسي الكبير جاك أوديار- ويحكي الفيلم عن واقع "اللجوء" والمنفى في فرنسا، من خلال "تحديق" في مشاكل الجالية المهاجرة من سيريلانكا الى باريس وحياتها، مصورا حال " الغرباء " في أحياء الضواحي الفرنسية المنسية على حافة العاصمة، وجاك أوديار من أقوى المخرجين في طليعة السينما الفرنسية مع المخرج الفرنسي من أصل عربي عبد اللطيف كشيش، وقد حصل أدوديار بفيلمه الرائع " نبي " من قبل على الجائزة الكبرى للمهرجان..



فيلم " قانون السوق" LA LOI DU MARCHE– فرنسي – إخراج ستيفان بريزيه – وبطولة الممثل الفرنسي الكبير فانسان ليندون، ويحكي الفيلم عن مشكلة البطالة في فرنسا التي يعاني منها المجتمع الفرنسي أكثر من 4 مليون عاطل عن العمل ! وقانون السوق الذي يجبر حارسا في سوبرماركت ومن خلال وظيفته الجديدة التي عثر عليها بعد فترة بطالة امتدت الى عامين، يجبره على التجسس على زملائه في العمل ..

فيلم " مارجريت وجوليان " MARGUERITE ET JULIEN فرنسي – من إخراج الفرنسية فاليري دونزيللي – ويحكي عن قصة حب مأخوذة عن واقعة حقيقية، وقعت في فرنسا عام 1603 ، وكان من المفروض ان يخرجها المخرج الفرنسي الكبير الراحل فرانسوا تروفو " جول وجيم " في فترة السبعينيات للسينما..

فيلم  " حكاية الحكايات " THE TALE OF TALES– إيطالي –  بطولة الامريكية سلمى حايك من اصل لبناني والممثل الفرنسي بيير كاسل - إخراج ماتيو جارون، صاحب فيلم " جومورا " الذي حصل على جائزة الاخراج في دورة سابقة للمهرجان –  إقتباس حر للسينما عن  مجموعة حكايات وضعها الكاتب الايطالي جيامباتيستا بازيل في القرن 17..

فيلم " كارول " CAROL– أمريكي – إخراج تود هاينس- بطولة كيت بلانشيت وروني مارا -  يحكي عن علاقة مثلة بيت إمرأتين في مدينة نيويورك في فترة الخمسينيات، والفيلم مأخوذ عن رواية بوليسية لباتريشيا هاي سميث..



فيلم  " القاتلة " THE ASSASSIN– تايوان – للمخرج الكبير هو سياو سين الحاصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة بفيلمه " معلم العرائس " في مسابقة مهرجان " كان " عام 1993، ويحكي الفيلم عن إمراة قاتلة عاشت في عصر أسرة تانج..



فيلم " الجبال قد تفارقنا " MOUNTAINS MAY DEPART– صيني – إخراج جيا  زانجكي الذي عودنا على أفلامه السياسية القوية الصادمة التي تحكي عن واقع المجتمع الصيني، ومن ضمنها فيلمه " لمسة خطيئة " وحصلت على أرفع الجوائز واهتز لها عرش الرقابة في الصين..

فيلم " أختنا الصغيرة " OUR LITTLE SISTER– ياباني – من إخراج هيروكازو كوريدا- شارك المخرج من قبل في المهرجان وحصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة عام 2013 بفيلم له..

فيلم " ماكبث " MACBETH– استرالي – إخراج جوستين كورزيل – بطولة  النجمة الفرنسية ماريون كوتيار والممثل الانجليزي مايكل فاسبندر، وينقل الفيلم هنا على شاشة المهرجان احد أعظم تراجيديات الكاتب المسرحي  الانجليزي العظيم وليام شكسبير..



فيلم " سرطان البحر " THE LOBSTER– يوناني – إخراج يورجوس لانتيموس -  بطولة الفرنسية ليا سيدو وكولين فاريل وراشيل فايس- ويحكي عن مجموعة من الاشخاص المحبوسين في فندق وعليهم أن يعثروا على رفيق قبل مرور 45 يوما وإلا سخطوا على شكل حيوانات- موضوع غريب كما ذكر تيري فريمو- لكن سينما غامضة وساحرة بكل ابتكارات الفن..

فيلم " مليكي " – MON ROIفرنسي –  بطولة فانسان كاسل وايمانويل بيركوت. إخراج المخرجة الفرنسية الشابة مايوين، التي حصلت في المهرجان من قبل على جائزة بفيلمها " بوليس " عام 2011وتحكي هنا في مليكي عن قصة حب معقدة بين زوجين..

فيلم " أمي " MIA MADRE– إيطالي – بطولة  الممثل الامريكي جون تورتورو و مارجاريتا بوييي - للمخرج الايطالي الكبير ناني موريتي – حصل على سعفة كان الذهبية عام 2001 بفيلمه " غرفة الإبن " – ويحكي عن مخرج يعيش أزمة إبداع فني ، ويريد أن يتخلص منها ويلعب المخرج دوره الحقيقي في الفيلم، وهو من النوع " الحميمي " الذي عودنا عليه موريتي ويسخر فيه من نفسه ..

فيلم " ابن صول " THE SON OF SAUL– مجري – إخراج لازلو نيميس - ويحكي عن محاولة حارس في إحدى معسكرات الاعتقال النازية إنقاذ طفل من الهلاك في أفرانها -- وسوف يثير الفيلم كما نوه تيري فريمو في المؤتمر الصحفي الكثير من الجدل السياسي ..

فيلم " الشباب " YOUTH  – إيطالي – للمخرج الايطالي الكبير باولو سورنتينو( الحاصل على جائزة أوسكار احسن فيلم أجنبي عام 2014 ويشارك في بطولة الفيلم الممثلة الامريكية القديرة جين فوندا و الانجليزي مايكل كين والامريكي هارفي كيتل، ويحكي عن اجازة لملحن موسيقي وصديقه المخرج في جبال الألب.

فيلم " أعلى من صوت القنابل "LOUDER THAN BOMBS – نرويجي – للمخرج يواقيم تريير صاحب فيلم " أوسلو 31 أغسطس " البديع – ويحكي عن دراما عائلية ..

فيلم " بحر الأشجار " THE SEA OF TREES– امريكي – للمخرج الكبير سان فان سانت – سعفة كان الذهبية بفيلم " فيل " عام 2003، ويحكي عن لقاء بين أمريكي وياباني في " غابة الانتحار " غابة مشهورة في اليابان يقصدها البعض لوضع حد ونهاية لحياتهم..



فيلم " سيكاريو " SICARIO– كندي – للمخرج الكندي المتميز دينيس فيلنوف -  بطولة ايميلي بلنت والممثل الامريكي القدير بينيسيو دولتورو- ويحكي عن تجارة المخدرات على الحدود بين أمريكا والمكسيك، حيث يفرض أباطرة التهريب سطوتهم وسلطتهم السياسية ..

صلاح هاشم


عن موقع صدي البلد بتاريخ الاربعاء 22 ابريل 2015

-           


.

الابنودي مات. فقرة في " نزهة الناقد " بقلم صلاح هاشم


الشاعر عبد الرحمن الأبنودي أمام معبد الكرنك في الأقصر . مصر

الابنودي مات !

بقلم

صلاح هاشم

ألابنودي مات ! ..لكن شعره سيبقى، ولن يموت. .
 لقد مات أناس كثيرون، لكنهم لم يخلفوا أي أثر خلفهم ، لكن الابنودي ترك أغنيته
 التي تبلور شعره ، وجماع كل ماخط وكتب،
 لتكون أغنية حب ، لروح مصر الحلوة، وعبقريتها، على حسب وداد جلبي يابوي، وسحر الجنوب.

صلاح هاشم
 

فقرة بعنوان " الابنودي مات " في كتاب " نزهة الناقد والتفكير المعاصر في السينما " لصلاح هاشم

لا أريد أن أكون فقط مجرد ذكري. رسالة حب في كتاب نزهة الناقد لصلاح هاشم


لقطة من فيلم" شباب إمرأة" لصلاح أبوسيف يا وزبدة

 لا أريد أن أكون فقط مجرد ذكرى.
 من رسائل الحب في " نزهة الناقد "
 
بقلم


صلاح هاشم
 
ترك صاحب الرسالة رسالة حب، كتبها هو لحبيبته ، ويقول فيها : " .. أنا شفت اليوم صورتك الحلوة الجديدة، و قلت في نفسي ، حرام إخفاء العينين الجميلتين خلف نظارة، ويقينا لا أريد أن أكون في حياتك مجرد " ذكرى " عابرة، حتى لو كانت عالقة دوما بشغاف القلب. 

تطلعت اليوم الى صورتك الجديدة الحلوة ياجميل في ركن من الصفحة ، فقلت : يا إلهي ! كيف تجمع " نظرة " هكذا بين الوجهين ، الوجه القلق، الذي يسأل، ماذا تريد مني بحق الله ؟، والوجه الآخر السمح البريء المرحب، بإبتسامة شوق وحب ، ويدعوك الى إلتهام ..الزبدة.
نظرتك " قشطة " .. ياسكر  .. " ...


وأحببت جدا هذه الرسالة التي لم أكتبها لحبيب.

الجمعة، أبريل 17، 2015

روح الجسارة في رسالة حب 2 من " نزهة الناقد ، التفكير المعاصر في السينما بقلم صلاح هاشم

لقطة من فيلم " هذا هو الحب " لصلاح أبو سيف تظهر فيها لبنى عبد العزيز

روح الجسارة في رسالة حب


من كتاب  " نزهة الناقد . التفكير المعاصر في السينما " 

بقلم
صلاح هاشم

روح الجسارة في رسالة حب 2 في نزهة الناقد : كتب لي صديق رسالة حب من ضمن تلك الرسائل التي وجدتها عند عودتي بعد فنرة غياب، ويقول صاحبها: شكرا مولانا على رسائل الحب التي شرعت تكتبها في نزهة الناقد، فقد فتحت لنا شباكا على عوالم الذكريات الجميلة التي عشناها، وصار كل صاحب رسالةيستعيدطقوسهاالجميلةالمفقودة، ان تلك الذكريات السحرية التي كنت ترويها لنا ، وصرت تحملها مع أطفال قلعة الكبش الأشقياء فوق جبهتك وتطوف العالم، هي التي تمنحنا الآن الرغبة في إشتهاء الحياة ،وشجاعة المواجهة، والقدرة على تحدي الصعاب، وهي التي زرعت فينا روح الجسارة.من اي مطار في العالم يمكننا الاتصال بك أيها الصعلوك الشارد ؟
.