بعث الناقد السينمائي المصري الكبير سمير فريد برسالة تهنئة الي " ايزيس " يقول فيها
عزيزي صلاح تهنئة حارة على موقع "سينما إيزيس" والذي قرأته وأعجبني كثيراً. لا أرى ما يدعو للتفكير في مجلة مطبوعة, فهي لن تكون تحت المخدة, وإنما تحت الرقابة. أزعجتني قسوة الرد على ناجح حسن بقدر ما أسعدني رد فعله : أنظر كيف جعل الخلاف بداية صداقة مع من كان قاسياً عليه.كل ما أتمناه التدقيق في المعلومات على مواقع السينما العربية, ففي مقابل حرية الرأي من دون قيود ولا حدود, ليست هناك حرية في نشر معلومات غير محققة مائة في المائة بل إن المعلومات الخاطئة -كما تعلم- عدوان على الحرية.مع أطيب التمنيات
عزيزي صلاح تهنئة حارة على موقع "سينما إيزيس" والذي قرأته وأعجبني كثيراً. لا أرى ما يدعو للتفكير في مجلة مطبوعة, فهي لن تكون تحت المخدة, وإنما تحت الرقابة. أزعجتني قسوة الرد على ناجح حسن بقدر ما أسعدني رد فعله : أنظر كيف جعل الخلاف بداية صداقة مع من كان قاسياً عليه.كل ما أتمناه التدقيق في المعلومات على مواقع السينما العربية, ففي مقابل حرية الرأي من دون قيود ولا حدود, ليست هناك حرية في نشر معلومات غير محققة مائة في المائة بل إن المعلومات الخاطئة -كما تعلم- عدوان على الحرية.مع أطيب التمنيات
سمير فريد
وترحيب ب" سينما ايزيس " في الصحافة العربية
كتب الناقد السينمائي ناجح حسن في جريدة " الرأي " الاردنية – باب ثقافة وفنوان- بتاريخ الخميس الموافق 1 من سبتمبر 2005..كتب يقول :
(سينما ايزيس) .. موقع الكتروني عن (الفن السابع)
عمان - ناجح حسن - ظلت المواقع الالكترونية العربية المخصصة للثقافة السينمائية هزيلة وتخلو من المعلومات الرصينة المواكبة لتيارات ومدارس السينما العالمية الجديدة الا ما ندر في المواقع التي تعد على اصابع اليد الواحدة, مقارنة مع عشرات المواقع الاخرى التي خصصها القائمون عليها للعلوم والمعرفة السينمائية مما جعلها تبدو ضئيلة الاهتمامات وسطحية المواضيع, وفقيرة الملفات والمعلومة الارشيفية ودون احاطة كافية بماهية النقد والبحث السينمائي والتأريخ له وفق منهجية متمكنة بحيث يشعر فيها المتصفح بالجدية والاحاطة باحدث نتاجات السينما العالمية وقاماتها الابداعية ليس على الصعيد الهوليوودي فحسب وانما للسينمات الاخرى في ارجاء المعمورة وعلى وجه الخصوص تلك السينما القادمة من بلدان العالم الثالث كما في قارات اسيا وافريقيا وبلدان اميركا اللاتينية, وفوق هذا كله تلك السينما التي تصنع بعيدا عن الاسس التجارية والتنافس على شباك التذاكر.من هنا يأتي توجه الزميل الناقد السينمائي المصري المقيم بباريس صلاح هاشم والذي بدأ يكتب النقد السينمائي منذ نهاية عقد الستينات من القرن الماضي ولا زال يتواصل بمثل هذا الحقل الابداعي في تأسيس موقع سينما ايزيس الالكتروني الخاص بالسينما على خلاف المواقع الاخرى بتضمينه توجهاته النقدية التي تجمع بين جماليات العمل الفيلمي وافكاره دون اهتمام بتلك الاعمال المبهرة والضخمة الانتاج على حساب المضامين والتي تنهض على الخدع السمعية البصرية والمؤثرات الكمبيوترية.اطلق صلاح هاشم الذي ترأس تحرير ذات يوم مجلة »الفيديو العربي« الصادرة بلندن موقعه الالكتروني كنافذة كمبيوترية على هيئة مجلة الكترونية http://www.cinemaisis.blogspot.com/ يزمع قريبا اصدارها كمطبوعة دورية تعنى بفكر السينما المعاصرة واسسها.فهي عدا عن كونها مجلة متحررة من تلك التبعية لنماذج الفيلم التجاري المحلي او العالمي, فهي عين الناقد والمهتم على المهرجانات السينمائية العربية والعالمية والغنية بتنويعات الموقع مقالات نقدية ودراسات وحوارات وصور لافتة وذات اشارات لها قوة التعبير يسلط فيها الضوء على شخصيات ووثائق, واخر الاخبار والانطباعات.ويشتمل موقع »سينما ايزيس« على المعلومة السينمائية التي تنبع من ثقافة تحيط بجوانب المشهد الابداعي والمقالات التي يكتبها نقاد سينمائيون من سائر ارجاء الوطن العربي.
كتبت جريدة " ايلاف " بتاريخ الخميس 1 سبتمبر 2005 في باب " ثقافات. اخبار. " بعنوان سينما ايزيس وملون في الحرب " تقول..
مجلة سينمائية جديدة تعني بفكر السينما المعاصرة
الكاتب الصحفي والناقد السينمائي المصري صلاح هاشم، زميلنا في "ايلاف" والمقيم في باريس - فرنسا، اسس حديثا موقعا علي الانترنت لمجلة سينمائية جديدة " سينما ايزيس " .. تعني بفكر السينما المعاصرة.. وحركة نشر الكتاب السينمائي.. والتعريف بالنظريات والكتابات الجديدة في النقد, ..كما تنفتح المجلة الجديدة " سينما ايزيس " علي تيارات واتجاهات السينما المعاصرة، في المهرجانات العربية والعالمية، ويشارك في تحرير المجلة عدد كبير من النقاد والكتاب في مصر والعراق والمغرب و تونس وانجلترا وفرنسا والمانيا وامريكا و غيرها، وسوف تصدر المجلة كمطبوعة شهرية في مابعد. وتؤسس "سينما ايزيس" حاليا لعدة مشروعات موازية،بهدف نشر الثقافة السينمائية الجادة، التي توظف السينما كأداة تفكير في مشاكل الواقع، وتناقضات مجتمعاتنا الانسانية، وتعلي من قيمة العمل الفني السينمائي، كتعبير عن ثقافة وهوية. وتنحاز المجلة الجديدة الي سينما الواقع، التي تبحث - روائية وتسجيلية وتحريكية، او مزيج من هذا كله- تبحث في وجوه البشر والناس، وتختلط بهم علي الرصيف، وتتأمل حياتهم, وتحكي عن همومهم واحلامهم، كي تدفع باتجاه حفر سكة جديدة، لسينمات وافلام الديجيتال الحرة المستقلة، التي سوف تصنعها اجيال اليوم والغد، بعيدا عن تيار السينما المصرية التجاري المهيمن، بعدما انحط بالفن السينمائي في مصر الي الحضيض، حتي صارت افلامها مسخا. كما سوف تشارك " سينما ايزيس " في تنظيم بعض المهرجانات السينمائية العربية، من خلال " تظاهرات سينمائية موازية " مثل تظاهرة " سينما كازاخستان "، مستفيدة من موقع حضورها في باريس، واتصالها المباشربالسينمات الفرنسية والعالمية، وتؤسس المجلة لعدة تظاهرات سيمائية مماثلة، للتعريف بالسينما العربية في فرنسا والعالم.. والجدير بالذكر ان محرر ومؤسس "سينما ايزيس" الكاتب والناقد السينمائي صلاح هاشم ، الذي يكتب بانتظام في " ايلاف "، شارك في العديد من لجان تحكيم المهرجانات السينمائية العالمية، وهو مندوب وممثل مهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي في فرنسا منذ عام 1989، ويقوم باختيار الافلام الفرنسية التي تعرض في المهرجان كل سنة، و له عدة كتب مهمة في السينما مثل "السينما العربية خارج الحدود" الصادر عن المركز القومي للسينما في مصر 1999, ويصدر له في مصر قريبا كتابان " قاموس الرقابة علي السينما في العالم.أفلام ممنوعة " و " فيلم وراء فيلم. سينما هذا الزمان " وعتوات موقع المجلة الجديدة هو http://www.cinemaisis.blogspot.com/ وقد انضمت المجلة التي قوبلت بحفاوة الي دليل المواقع السينمائية في موقع " الفيل " للسينما العراقية وموقع " سينماتيك " في البحرين..
(سينما ايزيس) .. موقع الكتروني عن (الفن السابع)
عمان - ناجح حسن - ظلت المواقع الالكترونية العربية المخصصة للثقافة السينمائية هزيلة وتخلو من المعلومات الرصينة المواكبة لتيارات ومدارس السينما العالمية الجديدة الا ما ندر في المواقع التي تعد على اصابع اليد الواحدة, مقارنة مع عشرات المواقع الاخرى التي خصصها القائمون عليها للعلوم والمعرفة السينمائية مما جعلها تبدو ضئيلة الاهتمامات وسطحية المواضيع, وفقيرة الملفات والمعلومة الارشيفية ودون احاطة كافية بماهية النقد والبحث السينمائي والتأريخ له وفق منهجية متمكنة بحيث يشعر فيها المتصفح بالجدية والاحاطة باحدث نتاجات السينما العالمية وقاماتها الابداعية ليس على الصعيد الهوليوودي فحسب وانما للسينمات الاخرى في ارجاء المعمورة وعلى وجه الخصوص تلك السينما القادمة من بلدان العالم الثالث كما في قارات اسيا وافريقيا وبلدان اميركا اللاتينية, وفوق هذا كله تلك السينما التي تصنع بعيدا عن الاسس التجارية والتنافس على شباك التذاكر.من هنا يأتي توجه الزميل الناقد السينمائي المصري المقيم بباريس صلاح هاشم والذي بدأ يكتب النقد السينمائي منذ نهاية عقد الستينات من القرن الماضي ولا زال يتواصل بمثل هذا الحقل الابداعي في تأسيس موقع سينما ايزيس الالكتروني الخاص بالسينما على خلاف المواقع الاخرى بتضمينه توجهاته النقدية التي تجمع بين جماليات العمل الفيلمي وافكاره دون اهتمام بتلك الاعمال المبهرة والضخمة الانتاج على حساب المضامين والتي تنهض على الخدع السمعية البصرية والمؤثرات الكمبيوترية.اطلق صلاح هاشم الذي ترأس تحرير ذات يوم مجلة »الفيديو العربي« الصادرة بلندن موقعه الالكتروني كنافذة كمبيوترية على هيئة مجلة الكترونية http://www.cinemaisis.blogspot.com/ يزمع قريبا اصدارها كمطبوعة دورية تعنى بفكر السينما المعاصرة واسسها.فهي عدا عن كونها مجلة متحررة من تلك التبعية لنماذج الفيلم التجاري المحلي او العالمي, فهي عين الناقد والمهتم على المهرجانات السينمائية العربية والعالمية والغنية بتنويعات الموقع مقالات نقدية ودراسات وحوارات وصور لافتة وذات اشارات لها قوة التعبير يسلط فيها الضوء على شخصيات ووثائق, واخر الاخبار والانطباعات.ويشتمل موقع »سينما ايزيس« على المعلومة السينمائية التي تنبع من ثقافة تحيط بجوانب المشهد الابداعي والمقالات التي يكتبها نقاد سينمائيون من سائر ارجاء الوطن العربي.
كتبت جريدة " ايلاف " بتاريخ الخميس 1 سبتمبر 2005 في باب " ثقافات. اخبار. " بعنوان سينما ايزيس وملون في الحرب " تقول..
مجلة سينمائية جديدة تعني بفكر السينما المعاصرة
الكاتب الصحفي والناقد السينمائي المصري صلاح هاشم، زميلنا في "ايلاف" والمقيم في باريس - فرنسا، اسس حديثا موقعا علي الانترنت لمجلة سينمائية جديدة " سينما ايزيس " .. تعني بفكر السينما المعاصرة.. وحركة نشر الكتاب السينمائي.. والتعريف بالنظريات والكتابات الجديدة في النقد, ..كما تنفتح المجلة الجديدة " سينما ايزيس " علي تيارات واتجاهات السينما المعاصرة، في المهرجانات العربية والعالمية، ويشارك في تحرير المجلة عدد كبير من النقاد والكتاب في مصر والعراق والمغرب و تونس وانجلترا وفرنسا والمانيا وامريكا و غيرها، وسوف تصدر المجلة كمطبوعة شهرية في مابعد. وتؤسس "سينما ايزيس" حاليا لعدة مشروعات موازية،بهدف نشر الثقافة السينمائية الجادة، التي توظف السينما كأداة تفكير في مشاكل الواقع، وتناقضات مجتمعاتنا الانسانية، وتعلي من قيمة العمل الفني السينمائي، كتعبير عن ثقافة وهوية. وتنحاز المجلة الجديدة الي سينما الواقع، التي تبحث - روائية وتسجيلية وتحريكية، او مزيج من هذا كله- تبحث في وجوه البشر والناس، وتختلط بهم علي الرصيف، وتتأمل حياتهم, وتحكي عن همومهم واحلامهم، كي تدفع باتجاه حفر سكة جديدة، لسينمات وافلام الديجيتال الحرة المستقلة، التي سوف تصنعها اجيال اليوم والغد، بعيدا عن تيار السينما المصرية التجاري المهيمن، بعدما انحط بالفن السينمائي في مصر الي الحضيض، حتي صارت افلامها مسخا. كما سوف تشارك " سينما ايزيس " في تنظيم بعض المهرجانات السينمائية العربية، من خلال " تظاهرات سينمائية موازية " مثل تظاهرة " سينما كازاخستان "، مستفيدة من موقع حضورها في باريس، واتصالها المباشربالسينمات الفرنسية والعالمية، وتؤسس المجلة لعدة تظاهرات سيمائية مماثلة، للتعريف بالسينما العربية في فرنسا والعالم.. والجدير بالذكر ان محرر ومؤسس "سينما ايزيس" الكاتب والناقد السينمائي صلاح هاشم ، الذي يكتب بانتظام في " ايلاف "، شارك في العديد من لجان تحكيم المهرجانات السينمائية العالمية، وهو مندوب وممثل مهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي في فرنسا منذ عام 1989، ويقوم باختيار الافلام الفرنسية التي تعرض في المهرجان كل سنة، و له عدة كتب مهمة في السينما مثل "السينما العربية خارج الحدود" الصادر عن المركز القومي للسينما في مصر 1999, ويصدر له في مصر قريبا كتابان " قاموس الرقابة علي السينما في العالم.أفلام ممنوعة " و " فيلم وراء فيلم. سينما هذا الزمان " وعتوات موقع المجلة الجديدة هو http://www.cinemaisis.blogspot.com/ وقد انضمت المجلة التي قوبلت بحفاوة الي دليل المواقع السينمائية في موقع " الفيل " للسينما العراقية وموقع " سينماتيك " في البحرين..