نزهة الناقد : فقرة بعنوان يا إلهي كيف تركت نفسي أغطس ! .
بقلم
صلاح هاشم
" .. كتبت لي الفنانة الفلسطينية المبدعة أماني البابا بركات بعد أن قرأت ماكتبه البعض - ممن حضروا الاحتفالية بسينما إيزيس وشاهدوا فيلم " وكأنهم كانوا سينمائيين " لصلاح هاشم الذي عرض بالمناسبة يوم 31 اغسطس في مركز ثروت عكاشة الثقافي- من أمثال الشاعر المصري الكبير زين العابدين فؤاد، وماكتبته الكاتبة والناقدة عزة إبراهيم ( وتنفي عزة بشدة انها كتبت ، وتقول انها لم تكتب بعد ! ) كتبت لي أماني تقول مبروك عم صلاح.. فكتبت ردا لها أقول لها فيه " ..أهلا أماني والله كنت اتمنى أن تكون مصر موجودة كلها بأهلها معانا، وليس فقط كل أصدقائي وأصحابي لتفرح مصر قليلا ونسعد بلقانا، لقد غمرت في تلك الاحتفالية بحب كبير وتقدير عظيم ربما كنت لا استحقهما، لكني لم أفكر، وتركت نفسي أغطس، واكتب لك الآن وأنا مازلت تحت الماء..
واللوحة المرفقة بريشة الفنانة الفلسطينية المبدعة أماني بركات لتكون ملصقا وأفيشا للدورة الثانية من
مهرجان " جاز وأفلام " JAZZ AND FILMS FESTIVAL في الفترة من 10 الى 12 سبتمبر وسيتم الاعلان عن فعالياته وأفلامه في مؤتمر صحفي قريبا جدا..
بقلم
صلاح هاشم
" .. كتبت لي الفنانة الفلسطينية المبدعة أماني البابا بركات بعد أن قرأت ماكتبه البعض - ممن حضروا الاحتفالية بسينما إيزيس وشاهدوا فيلم " وكأنهم كانوا سينمائيين " لصلاح هاشم الذي عرض بالمناسبة يوم 31 اغسطس في مركز ثروت عكاشة الثقافي- من أمثال الشاعر المصري الكبير زين العابدين فؤاد، وماكتبته الكاتبة والناقدة عزة إبراهيم ( وتنفي عزة بشدة انها كتبت ، وتقول انها لم تكتب بعد ! ) كتبت لي أماني تقول مبروك عم صلاح.. فكتبت ردا لها أقول لها فيه " ..أهلا أماني والله كنت اتمنى أن تكون مصر موجودة كلها بأهلها معانا، وليس فقط كل أصدقائي وأصحابي لتفرح مصر قليلا ونسعد بلقانا، لقد غمرت في تلك الاحتفالية بحب كبير وتقدير عظيم ربما كنت لا استحقهما، لكني لم أفكر، وتركت نفسي أغطس، واكتب لك الآن وأنا مازلت تحت الماء..
واللوحة المرفقة بريشة الفنانة الفلسطينية المبدعة أماني بركات لتكون ملصقا وأفيشا للدورة الثانية من
مهرجان " جاز وأفلام " JAZZ AND FILMS FESTIVAL في الفترة من 10 الى 12 سبتمبر وسيتم الاعلان عن فعالياته وأفلامه في مؤتمر صحفي قريبا جدا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق