سينما مصر بعد الثورة ، على أي شكل سوف تكون ، في ظل الواقع السينمائي المتردي، وتحكم مصالح وتوجهات انتهازية ؟
هل ترسم سياسة مصر السينمائية بعد الثورة وتحركاتها
طبقا لـ"توجهات" مصالح خارجية ؟
-----
سينما مصر بعد الثورة على أي شكل سوف تكون
في ظل الواقع السينمائي المتردي
وتحكم مصالح وتوجهات انتهازية ؟
------
سينما مصر بعد الثورة
بقلم
صلاح هاشم
كتب الناقد السينمائي الصديق أمير العمري تعقيباعلى رد المخرج احمد عبد الله ، بشأن ما جاء في مقال أمير حول الواقع السينمائي المصري الحالي ، في محاولة منه لتفنيد انتقادت أمير والاجابة على تساؤلاته ( طالع رد عبد الله وتعقيب أمير في مدونة " حياة في السينما " وتجد رابط المدونة في زاوية " مواقع صديقة " )
، والرد والتعقيب يفتحان جبهة للحوار حول ماننتظر ان يكون عليه مستقبل السينما في مصر الآن بعد الثورة، كما يدعو الى النقاش والجدل والمشاركة..
هذه " المشاركة " التي نعتبرها مهمة و" ضرورية " لأنها تحمل هما هو مستقبل الوطن،و لأننا لن نقبل ابدا بأن نعود الى الوراء بعد الثورة، ولذلك كتبت الي أمير " المشاركة " التالية وقلت فيها :
" العزيز أمير.اعجبني ردك على المخرج احمد عبد الله ، ومتفق معك في كل ماجاء فيه. انها الثقافة " الجديدة " التي يصنعها لنا د.ابو غازي بعد الثورة، حيث تحضر ذات الوجوه القديمة وتنتقل فقط من موقع الى موقع ( لعبة الكراسي الموسيقية)وتظل ثابتة على مصالحها ، وبـ" توجهات" خارجية أحيانا
للمحافظة على مصالح مصر السينمائية مع فرنسا مثلا ، حيث يتصدر المشهد السينمائي هنا في فرنسا ان ذكرت سينما مصر الجديدة بعد الثورة في اي مجال، أسم المخرج يسري نصر الله ، ليصبح المتحدث الرسمي عنها ، ومفيش غير اخونا يسري في الصورة، ومصالح يسري مع خالته فرنسا، تتماهي وتتماشي مع مصالح السيدة ماجدة واصف ، و مع مهرجان " كان " السينمائي، و مع التوجهات الفرنسية الجديدة ، بتأييد ثورات الربيع العربي، حتى تغسل فرنسا عار دعمها للديكتاتوريات العربية في مصر وتونس وليبيا ، ومواقفها مع قمع شعوبنا..
طبقا لـ"توجهات" مصالح خارجية ؟
-----
سينما مصر بعد الثورة على أي شكل سوف تكون
في ظل الواقع السينمائي المتردي
وتحكم مصالح وتوجهات انتهازية ؟
------
سينما مصر بعد الثورة
بقلم
صلاح هاشم
كتب الناقد السينمائي الصديق أمير العمري تعقيباعلى رد المخرج احمد عبد الله ، بشأن ما جاء في مقال أمير حول الواقع السينمائي المصري الحالي ، في محاولة منه لتفنيد انتقادت أمير والاجابة على تساؤلاته ( طالع رد عبد الله وتعقيب أمير في مدونة " حياة في السينما " وتجد رابط المدونة في زاوية " مواقع صديقة " )
، والرد والتعقيب يفتحان جبهة للحوار حول ماننتظر ان يكون عليه مستقبل السينما في مصر الآن بعد الثورة، كما يدعو الى النقاش والجدل والمشاركة..
هذه " المشاركة " التي نعتبرها مهمة و" ضرورية " لأنها تحمل هما هو مستقبل الوطن،و لأننا لن نقبل ابدا بأن نعود الى الوراء بعد الثورة، ولذلك كتبت الي أمير " المشاركة " التالية وقلت فيها :
" العزيز أمير.اعجبني ردك على المخرج احمد عبد الله ، ومتفق معك في كل ماجاء فيه. انها الثقافة " الجديدة " التي يصنعها لنا د.ابو غازي بعد الثورة، حيث تحضر ذات الوجوه القديمة وتنتقل فقط من موقع الى موقع ( لعبة الكراسي الموسيقية)وتظل ثابتة على مصالحها ، وبـ" توجهات" خارجية أحيانا
للمحافظة على مصالح مصر السينمائية مع فرنسا مثلا ، حيث يتصدر المشهد السينمائي هنا في فرنسا ان ذكرت سينما مصر الجديدة بعد الثورة في اي مجال، أسم المخرج يسري نصر الله ، ليصبح المتحدث الرسمي عنها ، ومفيش غير اخونا يسري في الصورة، ومصالح يسري مع خالته فرنسا، تتماهي وتتماشي مع مصالح السيدة ماجدة واصف ، و مع مهرجان " كان " السينمائي، و مع التوجهات الفرنسية الجديدة ، بتأييد ثورات الربيع العربي، حتى تغسل فرنسا عار دعمها للديكتاتوريات العربية في مصر وتونس وليبيا ، ومواقفها مع قمع شعوبنا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق