الثلاثاء، سبتمبر 01، 2015

كتبوا بمناسبة الاحتفال بسينما إيزيس وعرض فيلم " وكأنهم كانوا سينمائيين " لصلاح هاشم في مركز ثروت عكاشة الثقافي



كتبوا بمناسبة الاحتفال بسينما إيزيس
  وعرض فيلم " وكأنهم كانوا سينمائيين " لصلاح هاشم

في مركز ثروت عكاشة الثقافي – إدارة  الأستاذ مجدي الشحري -  يوم الاثنين 31 اغسطس..

كتبوا بعد حضور الاحتفالية ومشاهدة الفيلم يقولون :



**



" صلاح هاشم وسحر السينما:عشرسنوات وصلاح هاشم يحتفل بسينما ايزيس. 10 سنوات وهو المعبر عن السنما العربية في العالم الافتراضي.40 سنة وهو يحمل حلم صنع سينما بديلة، ويحارب من اجل حرية التعبير.سعدت بمرافقته اليوم الاثنين 31 اغسطس والتحدث عنه، لا عن فيلمه الذي يتحدث بنفسه خيرا منا
صلاح هاشم : شكرا
اولا لاختيارك تكريم اسم عبد الفتاح الجمل " الاب الروحي لجيل الستينات " والذي فتح ابواب النشر امام نصوص لكتاب لم يسمع بهم احد ، وكانت الموهبة وحدها الفيصل
ثانيا : شكرا لحدبثك قبل الفيلم الذي ذكرني بصلاح الفتي المشاغب ، وحلم السنماالسحري الذي دخلت عالمة من خلال الرحلات الاسبوعية من قلعة الكبش الي ميدان السيدة زينب حيث كانت دورالعرض متعددة ، لكن اقربها الي القلب كانت " سينما ايزيس" حيث الافلام الاجنبية
ثالثا شكرا علي فيلمك المدهش " وكانهم كانوا سينمائيين "
الفيلم الذي يقدم 3 شهادات عن السينما المصرية : بكر الشرقاوي وصبحي شفيق و رمسيس مرزوق
الشهادة المحورية في الفيلم هي شهادة بكر الشرقاوي
الذي قدم نسيجا سحريا وساحرا للسينما المصرية واثرها في المجتمع
خيوط متشابكة من الموضوعات والعادات نسجها بكر الشرقاوي في مهارة بديعة ، لم يقدم تاريخا بل قدم نسيجا تاريخيا واجتماعيا وسياسيا وفنيا ومزج كل الخيوط في لوحة كبيرة اسمها السنما المصرية
فيلم صلاح هاشم يستحق ان يعرض في قاعات في كل مصر
وامام جماهير اعرض
صلاح هاشم ياابن جيل الستينات
شكرا لانك تقول بالموقف والفعل السينمائي ان جيل الستينات مازال قادرا علي العطاء
." ..


الشاعر المصري الكبير زين العابدين فؤاد


**



المخرج والناقد صلاح هاشم هو مشوار سينمائى يحركه الفضول والمغامرة وحب الاكتشاف ، واسير شاشة السينما التى طاف من خلالها العالم وهو طفل صغير بقلعة الكبش، يتفرج على عروض سينما ايزيس الاجنبية، ويتعلم من الكبار ايليا كازان و فيتوريو دي سيكا وصلاح ابو سيف، ويستمتع بافلام الغرب الامريكى ويقلد الهنود الحمر وهو يلعب مع اطفال قلعة الكبش .. عرض له الليلة- الاثنين 31 اغسطس-  مركز ثروت عكاشة فيلمه التسجيلى "وكأنهم كانوا سينمائين"، فيلم استطاع ان يمنح من شاهدوه قبسا من هذه الروح المتوهجة المحبة للحياة ولفن السينما ومكانته فى مصر , الفيلم يعطى شعور بالامل ، ويعيد قراءة مجمل العلاقة بين المصريين والسينما وكيف اثرت فيهم، وتأثرت بهم وبواقعهم واحلامهم ،وحافظت على هويتهم وشخصيتهم وروحهم..


 الكاتبة والناقدة عزت إبراهيم


**





صلاح هاشم أستاذ سينما الفن والتاريخ . فيلم " وكأنهم كانوا سينمائيين "  لصلاح هاشم هو فيلم اكثر من رائع ،،،،،موسيقي وتصوير. ومونتاج،،،،،اشكرك استاذ سينماالفن والتاريخ..


كوكب حسين


**

لقطات من الاحتفالية السعيدة









ليست هناك تعليقات: