نزهة الناقد
تأملات في سينما وعصر
صالون الموسيقى
جولة في المتحف المصري
بقلم وعدسة
صلاح هاشم
ذهبت الى بيت العائلة ومدفنها الكبيرلأبحث عن أشياء تخصني فوجدتها في صالون الموسيقى الغابر وقد أهيل عليها التراب ، لكني عثرت أيضا على أشياء باحت لي بهمس وكلام ، وطلبت أن أحملها معي، فتكون برفقتي انا الحصان الشارد، و تطل معي من جديد على بهجة الحياة في الخارج، كي تنهل منها.
لكني كنت قد تعلمت - من كتابة على جدار المعارف - في مدفن الأسرة الكبير، أنه اذا أردت أن تكون حرا،فعليك أن لاترغب في أي شييء،أو تملك أي شييء، فلم أفعل.الرحلة مستمرة..
وأنت كيف تمضي أنت ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق