جريدة القدس خصصت صفحة كاملة للحديث عن كتاب صلاح هاشم
السينما الوثائقية حول العالم
السينما الوثائقية حول العالم
بقلم
صلاح هاشم
هل "السينما العربية خارج الحدود" لصلاح هاشم هو أكثر من كتاب ؟
هنا قراءة للناقد د. عماد عبد الرازق، على صفحة كاملة في جريدة القدس العربي، تضع عينها على الأهمية القصوى للكتاب، كونه " كشف حساب " للسينما البديلة في أكثر من عشرين عاما ، و " متنا " ليس لكاتب وناقد مصري كبير، بل لمؤسسة سينمائية بأكملها
الجدير بالذكر ان الهيئة العامة للكتاب أصدرت طبعة ثانية لكتاب صلاح هاشم عام 2014 وهو متوافر حاليا بمكتباتها في وسط البلد وفي معرض الكتاب..
والصورة المرفقة لكتاب " السنما الوثائقية حول العالم " لصلاح هاشم تحت الطبع.
هل "السينما العربية خارج الحدود" لصلاح هاشم هو أكثر من كتاب ؟
هنا قراءة للناقد د. عماد عبد الرازق، على صفحة كاملة في جريدة القدس العربي، تضع عينها على الأهمية القصوى للكتاب، كونه " كشف حساب " للسينما البديلة في أكثر من عشرين عاما ، و " متنا " ليس لكاتب وناقد مصري كبير، بل لمؤسسة سينمائية بأكملها
الجدير بالذكر ان الهيئة العامة للكتاب أصدرت طبعة ثانية لكتاب صلاح هاشم عام 2014 وهو متوافر حاليا بمكتباتها في وسط البلد وفي معرض الكتاب..
والصورة المرفقة لكتاب " السنما الوثائقية حول العالم " لصلاح هاشم تحت الطبع.
جريدة القدس التي تصدر في لندن خصصت صفحة كاملة للحديث عن كتاب " السينما العربية خارج الحدود " لـ صلاح هاشم وقدمته على أنه عمل جبار ماكان يمكن أن يقوم به شخص بمفرده، بل مجموعة عمل لمؤسسة اعلامية كبيرة
في حين كتب بعض النقاد المصريين - الكسالى ؟ - ان الكتاب مجرد تجميع مقالات، وهذا مثال من الارهاب والتعتيم الفكرييين "اللذين تمارسهما عصابة النقد السينمائي في مصر ومن سار في ركبها من النقاد الـ" نص كم " ..حين توصم اي كتاب سينمائي جديد - هكذا فكرت أنا الحصان الشارد - بأنه مجرد " تجميع " لمقالات للتعتيم طبعا على صاحبه
ولا تستحق الرد عليها وعلى عقمها وتفاهتها وجهلها ، إلا بـ " بصقة " أو " صفعة " أو " شخرة " كبيرة ..
لماذا ؟...
من منطلق ان اي نقد سينمائي أو ادبي أو فني يكتب وكما نتمثله ..هو عبارة عن " لوحة فنية " بديعة، ومن حقها بعد فترة من النشر والعرض.. ان توضع في " معرض " تتجمع داخله
لتكشف عن منهج ورسالة ورؤية، ومن ثم تنطلق في الكتاب المعرض، وتصبح كائنا حيا وتصاحب القاريء في رحلاته. الاختلاف او الجدل لايثار فقط ولايكون إلا حول: طريقة ترتيب وتعليق وعرض تلك اللوحات البديعة في المعرض أو الكتاب المذكور ليس إلا، وبالتالي ضمان افضل عرض لكل لوحة ..
هكذا فكرت
في حين كتب بعض النقاد المصريين - الكسالى ؟ - ان الكتاب مجرد تجميع مقالات، وهذا مثال من الارهاب والتعتيم الفكرييين "اللذين تمارسهما عصابة النقد السينمائي في مصر ومن سار في ركبها من النقاد الـ" نص كم " ..حين توصم اي كتاب سينمائي جديد - هكذا فكرت أنا الحصان الشارد - بأنه مجرد " تجميع " لمقالات للتعتيم طبعا على صاحبه
ولا تستحق الرد عليها وعلى عقمها وتفاهتها وجهلها ، إلا بـ " بصقة " أو " صفعة " أو " شخرة " كبيرة ..
لماذا ؟...
من منطلق ان اي نقد سينمائي أو ادبي أو فني يكتب وكما نتمثله ..هو عبارة عن " لوحة فنية " بديعة، ومن حقها بعد فترة من النشر والعرض.. ان توضع في " معرض " تتجمع داخله
لتكشف عن منهج ورسالة ورؤية، ومن ثم تنطلق في الكتاب المعرض، وتصبح كائنا حيا وتصاحب القاريء في رحلاته. الاختلاف او الجدل لايثار فقط ولايكون إلا حول: طريقة ترتيب وتعليق وعرض تلك اللوحات البديعة في المعرض أو الكتاب المذكور ليس إلا، وبالتالي ضمان افضل عرض لكل لوحة ..
هكذا فكرت
صلاح هاشم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق