لقطة من فيلم" شباب إمرأة" لصلاح أبوسيف يا وزبدة
لا أريد أن
أكون فقط مجرد ذكرى.
من رسائل الحب في " نزهة الناقد "
بقلم
صلاح هاشم
ترك صاحب الرسالة رسالة حب، كتبها هو لحبيبته ، ويقول فيها : " .. أنا شفت اليوم صورتك الحلوة الجديدة، و قلت في نفسي ، حرام إخفاء العينين الجميلتين خلف نظارة، ويقينا لا أريد أن أكون في حياتك مجرد " ذكرى " عابرة، حتى لو كانت عالقة دوما بشغاف القلب.
تطلعت اليوم الى صورتك الجديدة الحلوة ياجميل في ركن من الصفحة ، فقلت : يا إلهي ! كيف تجمع " نظرة " هكذا بين الوجهين ، الوجه القلق، الذي يسأل، ماذا تريد مني بحق الله ؟، والوجه الآخر السمح البريء المرحب، بإبتسامة شوق وحب ، ويدعوك الى إلتهام ..الزبدة.
نظرتك " قشطة " .. ياسكر .. " ...
وأحببت جدا هذه الرسالة التي لم أكتبها لحبيب.
من رسائل الحب في " نزهة الناقد "
بقلم
صلاح هاشم
ترك صاحب الرسالة رسالة حب، كتبها هو لحبيبته ، ويقول فيها : " .. أنا شفت اليوم صورتك الحلوة الجديدة، و قلت في نفسي ، حرام إخفاء العينين الجميلتين خلف نظارة، ويقينا لا أريد أن أكون في حياتك مجرد " ذكرى " عابرة، حتى لو كانت عالقة دوما بشغاف القلب.
تطلعت اليوم الى صورتك الجديدة الحلوة ياجميل في ركن من الصفحة ، فقلت : يا إلهي ! كيف تجمع " نظرة " هكذا بين الوجهين ، الوجه القلق، الذي يسأل، ماذا تريد مني بحق الله ؟، والوجه الآخر السمح البريء المرحب، بإبتسامة شوق وحب ، ويدعوك الى إلتهام ..الزبدة.
نظرتك " قشطة " .. ياسكر .. " ...
وأحببت جدا هذه الرسالة التي لم أكتبها لحبيب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق