الخميس، فبراير 17، 2011

دعوة لتأسيس مركز توثيق لذاكرة ثورة 25 يناير 2011




الصور المرفقة تصوير صلاح هاشم

صلاح هاشم





سينما إيزيس تدعو الى

إنشاء " مركز توثيق

لذاكرة ثورة 15 يناير 2011


في اجتماع عقد حديثا في القاهرة مع بعض المثقفين والسينمائيين المصريين دعا الكاتب والناقد السينمائي المصري صلاح هاشم المقيم في باريس، وكان حضر الى مصر يوم الجمعة 4 فبراير2011( انظر مقال " عندما هجم البرابرة " في " سينما إيزيس " ) دعا الى تأسيس مركزتوثيق لذاكرة ثورة 25 يناير 2011 بالتعاون مع مجلة " سينما أيزيس " ( تأسست عام2005 على الانترنت ) وبدعم ومشاركة الافراد والجمعيات والهيئات والمنظمات التى شاركت في الثورة، ويقوم المركز- الذي سوف يتم اعلان تأسيسه قريبا- بجمع كافة المواد الاعلامية من الصوروالوثائق والافلام والاغاني والاشعار والملصقات التى يتبرع بها المواطنون والهيئات والمؤسسات الى المركز، والتي تشكل بالطبع جزءا من ذاكرة ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 وذلك لكى يقوم بترتيبها وتنظيمها واعدادها للباحثين والدارسين ، وتكون متوافرة لمن يريد ان يطلع عليها، و يريد ان يدرس تاريخ ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 التي غيرت تماما وجه الحياة في مصر، وسوف تصبح حديث العالم لفترة عقود
ورحب عدد كبير من السينمائيين بفكرة صلاح هاشم ، الذي ذكر بأنه سيتبرع للمركز بكل الصور التي التقطها والافلام التي صورها ومنذ حضوره الى مصر وهبوطه الى ميدان التحرير، وأعربوا عن رغبتهم في تكاتف كافة الجهود لتأسيس هذا المركز وبمشاركة الكفاءات المصرية الشابة التي صنعت الثورة ، جيل المستقبل في مصر..

الثلاثاء، فبراير 15، 2011

لا مكان لشهود الزور بقلم سعد القرش



لا مكان لشهود الزور

بقلم سعد القرش



هذه الدعوة كتبتها على صفحتى في الفيس بوك يوم الأحد 6 فبراير:

للجميع في التحرير أو أي مدينة مصرية: قبل أن تتسرب الثورة من الذاكرة، نظرا لكثرة التفاصيل الإنسانية، وتلاحق الأحداث، أرجوكم سجلوا يومياتكم ومشاهداتكم منذ مغادرة باب المنزل، وكيفية الوصول والعودة، منذ اليوم الأول، سجلوا الآن ولو سطورا، ثم تأتي الكتابة لاحقا، واجمعوا ما تستطيعون من صور ولافتات، وسوف أتلقاها منكم لتصدر في كتاب أو أكثر من مجلد، توثيقا لحدث غير مسبوق، سيكون ملهما لأجيال لم تولد بعد. سأنتظر المواد بعد النصر.

ـــــــــ

وأمس الأحد 13 فبراير أضفت على الصفحة ما يلي:

هذه الدعوة موجهة للنبلاء فقط، لا مكان لمن يمسكون العصا من المنتصف، انتظارا لرؤية السفينة الغارقة، لينضموا لصفوف الشرفاء. لا مكان لمن عمل مستشارا أو تربح من وزارات: البترول أو الزراعة أو الإنتاج الحربي أو الإعلام أو الثقافة أو غيرها، أو استفاد من سفريات زاهي حواس أو فاروق حسني أو جابر عصفور، أو عمل براتب لدى جابر عصفور، مقابل نقل أخبار المثقفين.

لا مكان لشهود الزور: فوزي فهمي، وصلاح عيسى، ويوسف القعيد، ومحمد سلماوي، وعائشة أبو النور، والسيد يسين، وأنيس منصور، وخيري شلبي، وسامية الساعاتي، وأحمد عبد المعطي حجازي، وجابر عصفور (ترتيب الأسماء وفقا لصورتهم بعد مقابلة مبارك يوم 30 سبتمبر)، ثم كتبوا في الأهرام مقالات يتغنون فيها بصحة الزعيم وشبابه الدائم.

لا نقبل توبة التائبين.

في انتظار شهادات الشرفاء.

سعد القرش


عندما هجم البرابرة.بقلم صلاح هاشم

تظاهرة الاعلاميين في ميدان التحرير ضد الاعلام الحكومي الرسمي الفاشي القذر لأنس الفقي



مقال صلاح هاشم في جريدة " نهضة مصر " بتاريخ الاثنين 14 فبراير 2011 العدد 2153




عندما هجم البرابرة

بقلم صلاح هاشم



لم أكن أستطيع وأنا أشاهد في باريس على شاشة تلفزيون الجزيرة عصابة بلطجية نظام مبارك تدخل ميدان التحرير بالعصي والجياد والجمال و الكرابيج، وأقعد أتفرج – هكذا قلت لصديقي الكاتب الروائي ابراهيم عبد المجيد الذي اندهش عندما التقاني فجأة في ميدان التحرير مع المتظاهرين وسعد بهذا الأمر كثيرا وكان يظن أني في باريس التى اتخذتها سكنا منذ زمن ومحل إقامة- وأضفت أنه ليس من شيمة ابن البلد المصري من قلعة الكبش مثلي، ومثل كل أولاد البلد في أحياء مصر المحروسة أن يشتبك أهل حتته في خناقة لدفع إهانة ما، ويقعد يتفرج عليها من السطوح ، لذلك قررت العودة الى مصر فورا ووصلت بالفعل يوم 4 فبراير لكي اشارك في الخناقة، وأدافع عن أولاد بلدي وشبابه( ومن ضمنهم من هو في سن أولادي) وعدالة مطالبهم.الا ان الفرق هنا كما نوهت، هو ان تلك الخناقة التي كنا نحلم بها ونستعد لها منذ زمن طويل وبالتحديد منذ أكثر من ثلاثين سنة وحكم مبارك الديكتاتوري يجثم ثقيلا على الصدور ويكتم على أنفاسنا لم تكن مجرد خناقة، بل معركة حياة ومصير ووجود ، ويتوقف عليها قدر أمة بأكملها، ومستقبل شعب عريق عمره أكثر من سبعة آلاف سنة..
ولم يكن المصري ابن البلد من قلعة الكبش مثلي أو من أي حي في مصر من المهاجرين المصريين في باريس الذين خرجوا للتظاهر بالقرب من نافورة الأبرياء في حي الشاتليه وسط المدينة وهم يهتفون ويرددون ذات الشعارات التي يهتف بها شباب مصر في ميدان التحرير : الشعب يريد إسقاط النظام، إرحل إرحل يامبارك..لم يكن أي مصري غيور على بلده من هؤلاء، ومن أي حي من أحياء مصر العريقة، يستطيع أن يتحمل مشهد هذا الهجوم الفاشي البربري الهمجي الذي أعدت له لجان السياسات العليا التي كانت تحمي نظام مبارك ، والتي كانت يقينا علي إستعداد للمحافظة على مواقعها في السلطة بأي ثمن، حتى لو كان التضحية بالشعب المصري كله، وليذهب هذا الشعب العظيم الى الجحيم بفقرائه المرضى المعدمين المتخلفين، الذين أورثهم النظام طيلة الثلاثين سنة الماضية من الطغيان والقهر والفساد والاستبداد ، أورثهم كل أمراض الكآبة والتخلف والجهل ، حتي كادت مصر تعود الى العصور الوسطي المظلمة من جديد، وأصبحنا غرباء في بلادنا، وتحت جلودنا ، وكاد توهج الحياة في أم الدنيا أن يذهب ببريقه، مع ألفة الناس الطيبين في بر مصر العامرة بالخلق ، لكي تحل محلهما نظرة الانكسار والذل والمهانة في العيون..والظهر المحنى من فرط القهر والتعذيب والحبس، وظلم الواقع التعليمي والثقافي والصحي المتردي ، وتلك الضغوطات الاقتصادية التي قصمت ظهر الشعب المصري كله،وجعلت حفنة من العائلات النهمةالجشعة التي لا تشبع ابدا تمص دمه، وتنهش في لحمه حتى لم يعد فيه أي لحم بالمرة، وتستحوذ على حقوقه وممتلكاته وثرواته ، وتنهبها نهبا ، وهي تنظر اليه هكذا دوما من علياء و تحتقره وتستعبده، لسكونه وذله وخنوعه واستسلامه كما تصوّرت وطول صبره، وقبل أن تهب عاصفة تلك الثورة الملهمة لشبابه يوم 25 يناير2011 وتصنع يقينا "ملحمة" بطولة سوف تظل تشغل العالم لفترة عقود وتصفق لها الدنيا بأكملها.. لقد روعت – قلت لابراهيم عبد المجيد- روعت لمشهد دخول الاحصنة والجمال والكرابيج الساحة ثم روعت أكثر لمنظر كرات النار وزجاجات المولوتوف الحارقة التى كان حرس النظام ورجالاته وعصاباته المأجورة من البلطجية والجزارين يقذفونها من فوق أسطح البيوتات على المتظاهرين في الساحة ثم ان قلبي إنخلع حين شاهدت جرجرة وسحب جثث الشهداء والمصابين الذين كانوا يتساقطون تحت طلقات الرصاص الحي في معسكر الثوار، وفجأة وجدت نفسي أصرخ حرام حرام أن يفعلوا هكذا بأولادك ومستقبلك ياوطني الحبيب.وفي الوقت الذي كنت اشاهد فيه تلك المناظر المرعبة كمن يشاهد أفراد أسرته تقتل وينفذ فيها حكم الإعدام أمامه وتسقط صرعي عصابات الطغيان والاستبداد وأنا أكاد أن أجن وأخبط رأسي في الحيط ،ويتناثر قلبي من الهلع والخوف على دمار وخراب مصر أشلاء،كان التلفزيون المصري في المحطة التالية على قناة الجزيرة، وكنت اتنقل بين المحطتين بالريموت كونترول، كان يعرض كوبري قصر النيل وقد خيم عليه الهدوء التام وكأن شيئا لايحدث وكل شيء ساكن آهو وتمام ، كما ترون حضراتكم وهكذا كانت تردد مذيعة التلفزيون النجباء، وهي تقرأ البيانات التي كانت تملى عليها ، وهي محرجة للغاية وفى نص هدومها.. لقد تابعت منذ حضوري أحداث الثورة وهبطت مع الملايين من الشعب المصري الى ساحة التحرير و تظاهرت وهتفت معهم، كما طالعت التحليلات والبيانات التى تنشرها الصحافة عن " الثورة" أو كما تسميها أبواق النظام "الأزمة" و " الأحداث التي تشهدها مصر" وياله من إفتراء، ومن ضمنها مقالات د.حسن نافعة صديقي منذ أيام الدراسة في باريس في فترة السبعينيات وفي أعقاب ثورة الطلبة في فرنسا عام 68 التي ينشرها في أحد صحف المعارضة، والتي تهاوت من حولها أبواق الإعلام الرسمي المتردي الخائب وجرائد الحكومة.. تلك الجرائد التي مازالت تلف وترواغ، وتبرر وتدور، حول وسائل الخروج من الأزمة، في محاولة واضحة وصريحة وظاهرة للعيان بالمكشوف لتطويق الثورة والانقضاض عليها ، وتفريق المتظاهرين وتأميم مطالبهم أو سلبها ، ولا اعتقد بأن الحل يكمن في تشكيل لجنة أوعدة لجان لإجراء بعض التعديلات في بعض بنود الدستور، فالحكومة ترواغ، ولم يتغير ولحد الآن أي شييء مع الحكومة الجديدة، فهي حكومة وعود فقط لكسب الوقت، ولابد في رأيي من محاسبة اعلامها الفاشل الخرب الذي روع الناس في البيوت ، ولعب أقذر دور في تاريخ الاعلام المصري كله ، بأكاذيبه وإثمه وتضليلاته وتزويراته، واختلاقه للقصص والحكايات المشبوهة والشهادات المزورة ، التي أرعبت الناس وجعلتهم لفترة يلتزمون بيوتهم خوفا على حياتهم من "البعبع" والعفريت فرانكنشتاين الذي ينتظرهم على رصيف الشارع في جميع أنحاء مصر في حال غياب " أمن " مبارك وحكم مبارك، وإما مبارك أو القيامة الآن ، مع الاعتذار للمخرج الامريكي فرانسيس فورد كوبولا الذي أخرج فيلما بهذا الإسم،فكان ان حول الاعلام المصري الحكومي وشاشاته.. حول ربات البيوت امهاتنا الى فئران مذعورة و جعلها تسكن جحور التخلف والعمي، وتخشي على البلد وحياتها من " خفافيش الظلام" و بلطجية عصابة المافيا الحاكمة، ولم يتوقف ذلك الإعلام القذر عن تلك ممارسات فاشية ولحد الآن, في حين بدأت تعود الحياة الى طبيعتها في الشارع المصري ، وتأكد الناس بفضل اللجان الشعبية التي كوّنها الشباب من أن البلد بخير، وان الذي تآمر على حياتها بالفعل هو النظام ذاته، بهدف طعن ثورة 25 يناير 2011ة الوليدة في مقتل، كما تأكد للجمهور بعد خروجه الى الشارع والميدان ، أنه لايوجد في الطرقات اي مخلوق يسمح لنفسه، أو تسول له نفسه بأن يمسسه بضررأو يناله بسوء.. وحيث ان الرئيس مبارك لم يعد يهمه أمر تللك الحشود بالملايين التي تتدفق كل يوم أكثر وأكثر على ميدان التحرير لتطالب بأن يرحل او يتنحي أو يغادر وهو مايزال متشبثا بمقعد الحكم ولايبالى حتى لو خربت مصر كلها وولعت.. فإني لا أري بعد تأمل ومراجعة لكل الافكار والاقتراحات والمطالب المرفوعة في الساحة بأن النظام سيتغير، فهو يقينا مازال متشبثا بحزبه ومجالسه النيابية المزورة وإعلامه الفاشي القذر لربات البيوت، و مازال يرفدنا بالوعوود والأماني كل يوم ويتحرك باتجاه مايطلق عليه هو بالتغيير، يتحرك ببطء سلحفاة( في عصر لايقبل الا بالسرعة في التنفيذ والتغيير والانجاز في الآن اللحظة) ولا أري فيه ولا فى قراراته المتخبطة أي تغيير بالمرة ، وهو مازال يراوح فقط في مكانه لكسب الوقت ويطبل لقراراته بواسطة الاعلام الرسمي الذي مازال مهيمنا ويتلاعب بعقول المصريين ويحسبهم مازال شعبا عبيطا وساذجا ويمكن الضحك عليه ، و هو يفعل ذلك بالطبع بهدف الحصول على المزيد من الوقت، والتعجيل باستجماع قواه من جديد، و تقوية قبضته ، وفض النزاعات والانقسامات داخل الحزب الحاكم نفسه التي تتكشف لنا من خلال تردد مواقفه وتضاربها وتناقضاتها و محاولته حسمها، والواقع ان احدا لايعرف الآن من يحكم مصر في حكومة شفيق المهزوزة وماذا سوف يؤؤل اليه مستقبل البلد الذي مايزال أنس الفقي وعلى الرغم من جرائم ترويع المواطنين الآمنين في بيوتهم التي أرتكبها ولابد أن يحاسب عليها حسابا عسيرا،، مايزال وزير إعلامه لربات البيوت في حكومة شفيق الجديدة، واشتغالها بلعبة تشكيل اللجان والكراسي الموسيقية التي أنهكتنا، وتطلب وتلح دوما في الحصول على وقت.. وبما اني لم أعد أثق في تلك حكومة، في الوقت الذي يقعد فيه الرئيس حسني مبارك وهو يطل على ذلك المشهد العبثي الذي أوصلنا اليه، و لايريد أن يتنازل ولايهمه خراب البلد، فاني أري بأن على جيش مصر الوطني وقواته المسلحة أن تتدخل الآن لحسم الموقف، لصالح الارادة الشعبية التى عبرت عن نفسها من خلال ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 التي سوف تصبح أو أصبحت بالفعل حديث العالم ولفترة عقود ، واخاطبه إن تحرك ياجيش مصر والشعب معك..

*صلاح هاشم كاتب وناقد سينمائي مصري

عن جريدة " نهضة مصر" الاثنين 14 فبراير العدد2153

السبت، فبراير 12، 2011

.انتصار الشعب.11 فبراير 2011 يوم مشهود في تاريخ مصر الحديثة

قبلها بساعات






مساء يوم 11 فبراير 2011.الفرح العارم



















لقطات ومشاهد من الفرح العارم الذي إنسكب في شوارع مصر المحروسة
احتفالا بانتصار ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011
بعدسة صلاح هاشم

الأربعاء، فبراير 09، 2011

أروع الشعارات في ساحة التحرير

أروع الشعارات


الشعب يريد إسقاط النظام.أروع شعار في ميدان الحرية



في ميدان التحرير




أروع الشعارات في ساحة التحرير



بريد سينما إيزيس



وصلتنا في " سينما إيزيس " مجموعة من الرسائل، ونستعرض هنا بعضها، ونشكر كل الكتاب والفنانين والنقاد والمخرجين السينمائين المتضامنين مع شعب مصر في ثورته على الاستبداد والطغيان والفساد.وتعيش مصر بلدنا الجديدة الحبيبة أم الدنيا التي ولدت من رحم ثورة شباب يناير البطل يوم 25 يناير 2011


صلاح هاشم



رسالة من المخرج السينمائي العراقي سعد سلمان في باريس.فرنسا

صديقي صلاح

لقد فرحت بتواجدك في ساحة التحرير والتي ستسمى منذ الان ساحة الحريه. اراك سعيدا تتجول بين اطراف حلمك القديم .اتمنى لك ولكل مصر الخير والحرية والامان
معك دوما

سعد سلمان


رسالة من الفنان اللبناني سامي لمع.كوبنهاجن.الدانمرك

الاخ العزيز صلاح هاشم


فرحت كثيرا لرؤيتك فى ميدان التحرير تعيش وتشارك فى روح الثورة العظيمة التى ستغير وجه العالم فى هذا الوقت الحاسم من تاريخ البشرية. انا اتابع بشكل متواصل تطور الاوضاع، قلبى وتفكيرى معكم واعرف تلك الاماكن التى تجرى فيها احداث الثورة بشكل وكانى هناك .الشعب يريد اسقاط النظام، اروع الشعارات الصريحة البسيطة والديموقراطية التى سمعتها بحياتى. اسقطوا هذا النظام ياشعب مصر العظيم. ارجوك ماتتحركش قبل ان تخلع آخر الفراعنة ولو محنطآ

الثلاثاء، فبراير 08، 2011

بيانات.صحفيون وفنانون مع الثورة

حتي لايروح دم الشهداء هدرا لاتستسلموا للوعود الكاذبة

الاعلام الحر فغي ميدان التحرير والثورة


مصر تبعث من جديد ولن يعود الزمن الى الوراء




صحفيون وفنانون في ميدان التحرير مع الثورة


تنشر هنا " سينما إيزيس" وترحب كذلك بنشر كل البيانات التي تصلها من الصحفيين والفنانين المتضامنين مع شباب مصر وثورته التحريرية الكبري ضد الاستبداد والطغيان اللذان جثما طويلا على صدر شعبنا المصري العظيم الذي يقف الآن في التحرير وقفة شعب واحد بكل طوائفه وانتماءاته العقائدية والدينية والحزبية ليقول ويهتف إن كفانا ظلما وفسادا وغشا، فقد بعثت مصر يوم 25 يناير 2011 من جديد ولن يعود الزمن او التاريخ لن يعودا الآن الى الوراء، وعلى كل المصريين الشرفاء من كتاب وصحفيين وفنانين أن يهبطوا الآن الى الميدان العظيم لكي يتضامنوا مع الثورة ويشاركوا في الدفاع عنها وعن مكتسباتها حتى النصر فدم الشهداء لن يهدر ابدا

صلاح هاشم


بيان للشعب

نحن الموقعون على هذا البيان من العاملين فى الصحافة والإعلام والفن المصرى...

نعلن

براءتنا إلى الله والشعب المصرى العظيم مما يقوم به الإعلام الرسمى " المقروء والمسموع والمرئى" ومن على شاكلتهم من تزوير للحقائق وكذب وافتراء وتشويه متعمد وساذج لصورة هذا الشعب النقى الطاهر الذى يحرص على حرية وتقدم هذا الوطن أكثر مما يحرص على حياته.. ونطالب بوقف تلك الأكاذيب فوراً والاعتذار عنها و ايقاف كل المسؤولين عن ذلك لحين تقديمهم لمحاكمة عاجلة.

الموقعون:

1. علاء عزام

2. ابراهيم منصور

3. ناصر عبد الحفيظ

4. اسماء عفيفى

5. رجاء ابراهيم

6. محمد ابراهيم قنديل

7. اميمة كمال

8. جمال فهمى

9. طارق بركات

10. عبير سعدى

11. مصطفى الكيلانى

12. محمد الغيطى

13. ياسر القاضى

14. عمرو واكد

15. لبيبة شاهين

16. أميمة كمال

17. نادين شمس

18. عطية الدرديرى

19. حسين عبد الغنى

20. طارق ابو العلا

21. بسمة

22. خالد أبو النجا

23. أشرف البيومى

24. نجوان عبد الحميد

25. غادة الديب

26. محمد هلال

27. ياسر مهنى

28. هالة لطفى

29. على الفاتح

30. على سعيد

31. آسر ياسين

32. عبدالله عبد العزيز

33. مصطفى عبدالغنى

34. أدهم السعيد

35. عدوى طه

36. أدهم الصفتى

37. محمد سعيد عبد الغنى

38. سمير عمران

39. ماجدة خضر

40. شحاتة العريان

41. خالد الكيلانى

42. أحمد حسان

43. هبة حزين

44. منى باروما

45. عبد الرازق عكاشة

46. كارم محمود

47. يحيى قلاش

48. خالد الدهبى

49. اسامة الرحيمى

50. شريف عارف

51. الفت عثمان

52. شيماء محمد

53. منال عجرمة

54. سامية بكرى

55. زين العابدين فؤاد

56. نظيمة سعد الدين

57. وائل قنديل

58. نظيمة سعد الدين

59. محمود خيرالله

60. محمد نبيل حلمى

61. د. خليل مرسى

62. حنان عبد الفتاح

63. حمدى التونسى

64. أحمد فايق

65. عبد الحفيظ سعد

66. فاطمة حسن على

67. دعاء سلطان

68. فايزة هنداوى

69. أمل برهام

70. أسماء يس

71. أميرة عاطف

72. منال خالد

73. جانيت عبد العليم

74. أحمد حسان

75. كارم يحيى

76. عابد عنانى

77. جميلة على

78. أحمد الحويط

79. ابراهيم قنديل

80. سعد العليمى

81. علاء طه

82. مى أبو زيد

83. سيد محمود

84. البراء اشرف

85. صلاح حلبى

86. نسرين الزيات

87. شيرين طلعت عبد الحميد

88. طارق سعيد

89. سومية أحمد عبدالخالق

90. لبنى صبرى

91. محمد البرغوثى

92. فتحى فريد

93. عزت القمحاوى

94. محمد خالد

95. عماد فؤاد نصر

96. حكيم المصرى

97. قطب العربى

98. سليم عزوز

99. طارق الدويرى

100. أحمد عتمان

101. داوود حسن

102. عصام الزيات

103. ياسر الزيات

104. سامى جعفر

105. ايمن عبد الرسول

106. عزازى على عزازى

107. جمال ابوعليو

108. عمرو عبد الغنى

109. سيد الطوخى

110. محمد ابو الحسن

111. محمود القصاص

112. دينا مصطفى

113. محمد سعد عبدالحفيظ

114. ريم هلال

115. أحمد عواض

116. أحمد ماهر

117. هانى درويش

118. أحمد عبدالجواد

119. رأفت حسنى الجمل

120. محمد سعيد

121. محمد النجار

122. ياسر نعيم

123. أحمد سعد

124. صبرى فواز

125. أحمد عيد

126. شريف ادريس

127. طارق سامى

128. كريم مغاورى

129. أحمد رشوان

130. اياد ابراهيم

131. كريم العدل

132. جيهان فاضل

133. أحمد الهوارى

134. شيرين المنيرى

135. بيسان كساب

136. مصطفى البسيونى

137. هشام فؤاد

138. محمد فوزى

139. حنان الجوهرى

140. هدى أبوبكر

141. أميرة جاد

142. محمد المعتصم

143. وائل عبد الفتاح

144. معتزة صلاح عبدالصبور

145. رباب يحيى عبد المحسن

146. محمد بدرالدين أحمد

147. أبو المعاطى السندوبى

148. محمد مصطفى شردى

149. أحمد ابو الحسن

150. دينا أبو زيد

151. خالد يوسف على

152. اسلام بحبح عبداللطيف

153. زكى النجار

154. هيثم زينهم

155. محمود النجار

156. صبرى السماك

157. محمد فؤاد عبد المجيد

158. عبير عبد الستار

159. أحمد نصر الدين

160. حنان كمال

161. خليل أبوشادى

162. باسل رمسيس

163. محمود العدوى

164. أحمد النبوى

165. صفاء الليثى

166. سلامة عبد الحميد

167. علاء وجدى

168. أمير حلمى

169. محمود العدوى

170. سيد المليجى

171. عبد الفتاح على

172. رشا عزب

173. عبادة على

174. وائل ممدوح

175. ريهام سالم

176. شادى جورج

177. جون حكيم

178. هيثم الغيتاوى

179. وليد ابو السعود

180. اياد صالح

181. شيرين الطحان

182. أمير رمسيس

183. مصطفى طاهر

184. أحمد هاشم عاشور

185. ناصر حجازى

186. كاملة أبو ذكرى

187. اسامة فوزى

188. فاطمة هميسة

189. عبد الفتاح البيه

190. أحمد عبد المجيد

191. أحمد فكرى

192. سعد القرش

193. صلاح هاشم

اذا كنت ترغب ان تنضم الى البيان فاضف اسمك وارسلها الى كافة الايميلات المسجله لديك



****

السينمائيون المصريون في ميدان التحرير

نحن السينمائيون المعتصمون في ميدان التحرير كجزء من ثوره الشعب المصري , نوكد علي النقاط التالية:

1- ان اتحاد النقابات الفنية لا يمثلنا ولا يعبر عن مواقفنا

2- اننا مستمرون في اعتصامنا حتى يحقق الشعب المصري جميع مطالبه الأساسية والتي في مقدمتها اسقاط النظام بكل رموزه وعلي رأسهم الرئيس

3- ان الشرعية الوحيدة الأن هي شرعية الثوره المصرية العظيمة في شتى ارجاء الوطن والتي يرمز لها اعتصام ميدان التحرير

4- ان النظام الحالي نظاماً غير شرعياً ولا يحق له اتخاذ الشرعية الدستورية حجة للتسويف والتلاعب بمطالب الشعب المصري

5- اننا لا نعترف بتفاوض اي جهات او احزاب او لجان مع النظام ان لم تكتسب شرعيتها من اعتصام ميدان التحرير

ونحن ندعو جميع الشرفاء من السينمائيين المصريين الحرصيين على مصالح هذا الوطن لدعم اعتصام ميدان التحرير بكل الوسائل الممكنة

عاش نضال الشعب المصري

عاشت الثورة المصرية

توقيع

1- اسر يس

2- خالد ابو النجا

3- عمرو واكد

4- بسمة

5- احمد عيد

6- جيهان فاضل

7- نهي العمروسي

8- يسرا اللوزي

9- علي بدرخان

10- داوود عبد السيد

11- خالد يوسف

12- ذكي فطين عبد الوهاب

13- دكتور محمد العدل

14- هاله خليل

15- تامر حبيب

16- هاني خليفه

17- فرح يوسف

18- منى هلا

19- احمد ماهر

20- مريم ابو عوف

21- كامله ابو ذكري

22- لؤي عمران

23- عزه شلبي

24- وسام سليمان

25- محمد علي

26- محمد دياب

27- ايمن مكرم

28- سعد هنداوي

29- نادين شمس

30- سلمي الطرزي

31- محمد التهامي

32- دينا فاورق

33- ريم العدل

34- كريم العدل

35- اسامه العبد

36- تامر السعيد

37- صبري السماك

38- باسل رمسيس

39- سلمى رضوان

40- عايده الكاشف

41- احمد ابو سعده

42- محمود تيمور

43- نادين شمس

44- منال خالد

45- محمد فريد

46- منى ربيع

47- ولاء سعده

48- نواره مراد

49- امل رمسيس

50- شادي جورج

51- محمد العبد]

52- عمر الزهيري

53- زياد حواس

54- نادين خان

55- وائل مندور

56- علي مراد

57- شريف فتحي

58- ايهاب ايوب

59- خالد دياب

60- احمد خالد

61- راجيه المصطفى

62- سعاد الهجان

63- صفي الدين محمود

64- علي حسام علي

65- صوفي حسن

66- هاله لطفي

67- معتز عبد الوهاب

68- عمرو القاضي

69- عرب لطفي

70- محمود دسوقي

71- عبد السلام موسى

72- حسين سمير

73- محمود لطفي

74- هيثم التميمي

75- احمد عبد الله

76- احمد عواض

77- حامد سعيد

78- شريف البنداري

79- محمد عبد الرؤوف

80- عمر خالد

81- محمد علي

82- شريف المغازي

83- عمرو عابد

84- يوسف ناصر عبد المنعم

85- محمود اللوزي

86- ريم حجاب

87- سميح منسي

88- محمود بدراوي

89- هيثم صقر

90- بيير سيوفي

91- محمد الأسيوطي

92- راضي نبايل

93- عمرو وشاحي

94- عاطف يوسف

95- صفاء الليثي

96- حازم التوني

97- حسام ممدوح

98- مريم ناعوم

99- تامر محسن

100- شرين فرغل

101- نانيس عدنان

102- سعد يوسف

103- عباده نجيب

104- محمد سمير

105- دينا جمال الدين

106- ناديه كامل

107- احمد الهواري

108- فاطمه عبد السلام

109- لبنى فخري